اللاعبين إن لم يكن الأهم في برشلونة وقادهم للفوز بجميع الألقاب ، و تحصل على جميع الجوائز سواءًا فردية أم جماعية، تفوق على جميع اللاعبين من جيله، ولكن في كل مرة يقارن بها الشاب الأرجنتيني مع أساطير اللعبة ، يفشل ميسي في مجاراتهم ، السبب وراء ذلك هو أنه تنقصه البطولة الأهم في تاريخ كل أسطورة ، ألا و هي كأس العالم.ـ
في بداية الموسم الكروي الحالي ظهر ميسي بمستوى متوسط بعكس ما تعودنا عليه في السنين الأخيرة ، الكثير تساؤلوا ما هو السبب ، ما هو سبب إنخفاض مستوى اللاعب الموهوب؟... أعتقد الآن بعد وصول منتخب الأرجنتين إلى نهائي كأس العالم الجميع عرف الإجابة خلف تلك التساؤلات في في بداية الموسم الكروي ، الإجابة هي أن لوينيل ميسي كان يحاول بشتى الطرق أن يتجهز لهذا الحدث الكبير .ـ
بيليه، مارادونا و زيدان جميعهم كانوا عند التحدي وكتبوا اسماءهم على أحرف من ذهب و أصبحوا أساطير لجيلهم ، قاد إدسون أرانتيس الشهير بـ "بيليه" بلده البرازيل بالفوز بأول كأس عالم لها ، ولم يكتفي بذلك القدر بل تألق و أهدي بلاده كأسين عالم إيضافية برفة زملائه ، وقاد الأعجوبة دييغو أرماندو مرادونا بلاده بالفوز بكأس العالم سنة ١٩٨٦ بعرض كان الأبرز على الصعيد الفردي في تاريخ كؤوس العالم ، ولا يحلى الحديث عن أساطير اللعبة من غير ذكر الأسطورة الفرنسية من أصول جزائرية زين الدين زيدان الذي تألق و أهدى منتخب بلاده أول كأس عالم في تاريخها بعد عدة محاولات في السنوات السابقة ، اليوم على ملعب الماراكانا الشهير سيكون ليونيل ميسي على موعد مع الإختبار الأخير ليضم اسمه مع هؤلاء الأساطير ، فهل سيقهر الألمان و يكون البطل أم سيفشل و ينتظر أربعة أعوام ليحاول مرة أخرى.ـ
بيليه، مارادونا و زيدان جميعهم كانوا عند التحدي وكتبوا اسماءهم على أحرف من ذهب و أصبحوا أساطير لجيلهم ، قاد إدسون أرانتيس الشهير بـ "بيليه" بلده البرازيل بالفوز بأول كأس عالم لها ، ولم يكتفي بذلك القدر بل تألق و أهدي بلاده كأسين عالم إيضافية برفة زملائه ، وقاد الأعجوبة دييغو أرماندو مرادونا بلاده بالفوز بكأس العالم سنة ١٩٨٦ بعرض كان الأبرز على الصعيد الفردي في تاريخ كؤوس العالم ، ولا يحلى الحديث عن أساطير اللعبة من غير ذكر الأسطورة الفرنسية من أصول جزائرية زين الدين زيدان الذي تألق و أهدى منتخب بلاده أول كأس عالم في تاريخها بعد عدة محاولات في السنوات السابقة ، اليوم على ملعب الماراكانا الشهير سيكون ليونيل ميسي على موعد مع الإختبار الأخير ليضم اسمه مع هؤلاء الأساطير ، فهل سيقهر الألمان و يكون البطل أم سيفشل و ينتظر أربعة أعوام ليحاول مرة أخرى.ـ